في زمااننا هذا ,, الذي أصبح الوفااء والاخلاص والحب والاحسان
شبه معدووم,,,
زمن القسوه والظلم,,
تصيبناا طعنات وسكاكين غادره,,
فتجرحنا بقسوتها,,
ربماا تلك الطعنات من صديق او حبيب او أب او أخ أو أو.......الخ,,
ليس لها صاحب بعينه الكل يجيد الطعن والكل يملك سكين.
آآه عندهاا تنزف الدمااء وتتألم القلووب
جروح غائره ودموع جاريه,,
قلوب تنزف وانفاس تئن ,,
عيون ساهره وآمال تحطمت ,,
فتعالو معي لنعيش لحظات مع جراحهم..
جريح يصرخ من :
,,,,,,,,,,,(( طعنه صديق غادر ,,))
أعتربته صديقك الوحيد,,
أوفيت له بالصداقه والمحبه المخلصه,
ساعدته عندماا احتاجك, في ظروفه,,
قدمته احيانا على نفسك..
كم من الايام كنت بصحبته ,,
كم وكم ...
وفجاه وبلا مقدمات يسدد طعنته لظهرك ليغدر بك,,لينكر جميل الصداقه والاخوه,,
عندهاا تبقى ,,,,,,,,(( جريح ينتظر من يداويه ,,))
,,,,,,,,,,,,,,,(( طعنه حبيب خائن,))
فتجد نفسك أسير الذكرياات والاماني,
نسي قلبك وجحد لحبك.
بدل الوفاء أهداك الخيانه... وبدل الحب أهداك الجروح والهجر..
عندهاا ينزف قلبك ويصرخ جرح الخيانه...
فتجد نفسك ,,,,,,(( جريح ينتظر من يدااويه ,,))
فتاه كانت حياتها روضه غناء..
كانت بستان من الازهار الفواحه..
كانت فراشه حقل جميله,,
كانت أحلامها مثل السحاب في رقتهاا,,
كانت كبدر يسطع بريقه في الليالي,,
كان يفوح شذا زهرتهاا بعبير الصفاء والبراه,,
كانت تحلم وتحلم
تحلم بفارس احلامها,,
تحلم باطفال تنجبهم..
تحلم بوظيفتهاا..
تنام وتتوسد حلمها.. وصفاء قلبها كقطرات الندى على الاوراق..
وفي يوم تستيقظ لتجد أزهارها قد مزقت.
لتجد حلما أصبح سراب رحل مع الريااح..
ضاع حلما وذبلت زهراتها..
تحطم قلبها الصغير بطعنات المجتمع الظالم.
مجتمع لم يرحمها.
اصبحت تصرخ في مجتمع سيطرت فيه العادات والتقاليد على الدين
هدم جدار حلما الذي طالما سهرت على بناءه..
سقطت أزهارها وذبلت,,
شبه معدووم,,,
زمن القسوه والظلم,,
تصيبناا طعنات وسكاكين غادره,,
فتجرحنا بقسوتها,,
ربماا تلك الطعنات من صديق او حبيب او أب او أخ أو أو.......الخ,,
ليس لها صاحب بعينه الكل يجيد الطعن والكل يملك سكين.
آآه عندهاا تنزف الدمااء وتتألم القلووب
جروح غائره ودموع جاريه,,
قلوب تنزف وانفاس تئن ,,
عيون ساهره وآمال تحطمت ,,
فتعالو معي لنعيش لحظات مع جراحهم..
جريح يصرخ من :
,,,,,,,,,,,(( طعنه صديق غادر ,,))
أعتربته صديقك الوحيد,,
أوفيت له بالصداقه والمحبه المخلصه,
ساعدته عندماا احتاجك, في ظروفه,,
قدمته احيانا على نفسك..
كم من الايام كنت بصحبته ,,
كم وكم ...
وفجاه وبلا مقدمات يسدد طعنته لظهرك ليغدر بك,,لينكر جميل الصداقه والاخوه,,
عندهاا تبقى ,,,,,,,,(( جريح ينتظر من يداويه ,,))
,,,,,,,,,,,,,,,(( طعنه حبيب خائن,))
فتجد نفسك أسير الذكرياات والاماني,
نسي قلبك وجحد لحبك.
بدل الوفاء أهداك الخيانه... وبدل الحب أهداك الجروح والهجر..
عندهاا ينزف قلبك ويصرخ جرح الخيانه...
فتجد نفسك ,,,,,,(( جريح ينتظر من يدااويه ,,))
فتاه كانت حياتها روضه غناء..
كانت بستان من الازهار الفواحه..
كانت فراشه حقل جميله,,
كانت أحلامها مثل السحاب في رقتهاا,,
كانت كبدر يسطع بريقه في الليالي,,
كان يفوح شذا زهرتهاا بعبير الصفاء والبراه,,
كانت تحلم وتحلم
تحلم بفارس احلامها,,
تحلم باطفال تنجبهم..
تحلم بوظيفتهاا..
تنام وتتوسد حلمها.. وصفاء قلبها كقطرات الندى على الاوراق..
وفي يوم تستيقظ لتجد أزهارها قد مزقت.
لتجد حلما أصبح سراب رحل مع الريااح..
ضاع حلما وذبلت زهراتها..
تحطم قلبها الصغير بطعنات المجتمع الظالم.
مجتمع لم يرحمها.
اصبحت تصرخ في مجتمع سيطرت فيه العادات والتقاليد على الدين
هدم جدار حلما الذي طالما سهرت على بناءه..
سقطت أزهارها وذبلت,,