صحافي عراقي يشتم بوش ويرجمه بالحذاء أثناء مؤتمر صحفي في العراق
:biggrin:
قام صحافي عراقي برجم الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بحذائه دون ان يصيبهما أثناء مؤتمر صحفي في مقر المالكي في العراق .
وقام الصحافي العراقي "منتظر الزيدي" البالغ من العمر 29 عاماً والذي يعمل مراسلا لقناة " البغدادية " برجم جورج بوش ورئيس مجلس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء مصافحة كانت بينهما .
وصرخ الصحافي العراقي بوجه بوش أثناء رجمه " هذه قبلة الوداع يا كلب " ورجمه بفردة حذائه إلا أن بوش استطاع تفاديها فأتبع الصحافي الفردة الأولى بالثانية بـ "انفعال " ، وحاول المالكي حماية بوش ، ولكن أيا من فردتي الحذاء لما تصيبا وجه بوش ، حيث ابتعدت الفردة الثانية حوالي 4 أمتار عن وجه بوش بحسب وكالات الأنباء.
وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أمريكيون متخفون على الرجل وقاموا بضربه وجروه الى خارج الغرفة إلى مكان مجهول .
فيما حاول بوش تفادي الموقف بقوله "مقاس الحذاء 44 إذا أردتم أن تعرفوا أكثر".
يذكر أن الصحافي " منتظر الزيدي " كان تعرض للاختطاف في شهر تشرين الثاني 2007 لمدة أسبوع.
وكان بوش الذي وصل الأحد إلى بغداد أجرى محادثات مع الرئيس العراقي جلال الطالباني تناولت آخر تطورات الوضع في العراق ووقع مع المالكي الاتفاقية الأمنية التي تنظم بقاء القوات الأميركية في العراق حتى العام 2010.
وتعد هذه الزيارة الرابعة لبوش إلى العراق منذ احتلال العراق في شهر نيسان 2003.
وسارعت وكالات الأنباء والقنوات التلفزيونية إلى نشر الخبر وبث صورة الحذاء التي اقتربت من وجه بوش ، كما خصصت بعض القنوات الفضائية برامجا للحديث عن هذه الحادثة ، والتي اعتبرتها إحدى القنوات " ثأر للعراق من إجرام ووحشية بوش ".
الصحافي منتظر الزيدي :bt:
بوش يتفادى فردة الحذاء الأولى :frown:
المالكي وهو يحاول حماية بوش من فردة الحذاء الثانية :0_614830118125
قوات الأمن وهي تقتاد الصحافي
والله انه بطل
سلاااااااااااااااامي : :SnipeR (63): :SnipeR (63):
:biggrin:
قام صحافي عراقي برجم الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بحذائه دون ان يصيبهما أثناء مؤتمر صحفي في مقر المالكي في العراق .
وقام الصحافي العراقي "منتظر الزيدي" البالغ من العمر 29 عاماً والذي يعمل مراسلا لقناة " البغدادية " برجم جورج بوش ورئيس مجلس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء مصافحة كانت بينهما .
وصرخ الصحافي العراقي بوجه بوش أثناء رجمه " هذه قبلة الوداع يا كلب " ورجمه بفردة حذائه إلا أن بوش استطاع تفاديها فأتبع الصحافي الفردة الأولى بالثانية بـ "انفعال " ، وحاول المالكي حماية بوش ، ولكن أيا من فردتي الحذاء لما تصيبا وجه بوش ، حيث ابتعدت الفردة الثانية حوالي 4 أمتار عن وجه بوش بحسب وكالات الأنباء.
وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أمريكيون متخفون على الرجل وقاموا بضربه وجروه الى خارج الغرفة إلى مكان مجهول .
فيما حاول بوش تفادي الموقف بقوله "مقاس الحذاء 44 إذا أردتم أن تعرفوا أكثر".
يذكر أن الصحافي " منتظر الزيدي " كان تعرض للاختطاف في شهر تشرين الثاني 2007 لمدة أسبوع.
وكان بوش الذي وصل الأحد إلى بغداد أجرى محادثات مع الرئيس العراقي جلال الطالباني تناولت آخر تطورات الوضع في العراق ووقع مع المالكي الاتفاقية الأمنية التي تنظم بقاء القوات الأميركية في العراق حتى العام 2010.
وتعد هذه الزيارة الرابعة لبوش إلى العراق منذ احتلال العراق في شهر نيسان 2003.
وسارعت وكالات الأنباء والقنوات التلفزيونية إلى نشر الخبر وبث صورة الحذاء التي اقتربت من وجه بوش ، كما خصصت بعض القنوات الفضائية برامجا للحديث عن هذه الحادثة ، والتي اعتبرتها إحدى القنوات " ثأر للعراق من إجرام ووحشية بوش ".
الصحافي منتظر الزيدي :bt:
بوش يتفادى فردة الحذاء الأولى :frown:
المالكي وهو يحاول حماية بوش من فردة الحذاء الثانية :0_614830118125
قوات الأمن وهي تقتاد الصحافي
والله انه بطل
سلاااااااااااااااامي : :SnipeR (63): :SnipeR (63):