منتدى الابداع

مرحبا بك عزيزي الزائر هذه الرسالة تفيد انك غير مسجل لدينا تفضل بمعاينة المنتدى و نشر ارائك فيه و اذا اعجبك يمكنك انشاء حساب دائم في المنتدى.إن كان لك حساب في المنتدى فتفضل بتجيل الدخول.
شكــــرا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الابداع

مرحبا بك عزيزي الزائر هذه الرسالة تفيد انك غير مسجل لدينا تفضل بمعاينة المنتدى و نشر ارائك فيه و اذا اعجبك يمكنك انشاء حساب دائم في المنتدى.إن كان لك حساب في المنتدى فتفضل بتجيل الدخول.
شكــــرا

منتدى الابداع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا بكل مبدع في تجمع اهل الابداع

**الف مبروك افتتاح المنتدى بشكل جديد لجميع اعضاء و زوار المنتدى الكرام **
** لاول مرة في جميع المنتديات باستطاعه الزوار ايضا المساهمة في ارائهم!**
**اعزائي اعضاء و زوار المنتدى:لان للزوار ايضا خاصية الرد و المساهمة في المنتدى لذلك قبل كل شيء يرجى الاطلاع على قوانين المنتدى العامة من هنا **

2 مشترك

    مجزرة غزة ديسمبر 2008....عملية الرصاص المصبوب

    ملكـ الـإزعاج
    ملكـ الـإزعاج
    مبدع فعال
     مبدع  فعال


    المزاج : مكتئب
    ذكر القوس الثعبان
    تاريخ التسجيل : 10/09/2008
    المشاركات : 921
    مكان الإقامة : الـعـراقـ
    الهوايات : net & music
    الوظيفة : طـالـبـ جـامـعـي
    عدد النقاط : 12012
    السٌّمعَة : 5

    مجزرة غزة ديسمبر 2008....عملية الرصاص المصبوب Empty مجزرة غزة ديسمبر 2008....عملية الرصاص المصبوب

    مُساهمة من طرف ملكـ الـإزعاج الأربعاء 31 ديسمبر 2008, 11:46 pm

    مجزرة غزة ديسمبر 2008 كما عرفت في وسائل الإعلام العربي، والتي أطلق عليها جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية الرصاص المصبوب (بالعبرية: מבצע עופרת יצוקה‎) أو عملية الرصاص المسكوب وإسم أخر عملية صهر الحديد هي عملية تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ يوم 27 ديسمبر 2008.
    مما يجدر ذكره أن قطاع غزة كان يقبع تحت الحصار الإسرائيلي منذ حزيران 2007 عند بدأ العدوان العسكري.
    تعتبر هذه العملية أكبر مذبحة يتم ارتكابها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين منذ حرب 67، بدأت هذه العملية يوم السبت الموافق 27 ديسمبر 2008 في ساعة الذروة وبلغ عدد الضحايا خلال ساعات قليلة من العملية 330 فلسطينياً قتيلاً وأكثر من 1550 جريح من بينهم عشرات الأطفال والنساء.
    أكد المسؤولون الإسرائيليون عن نيتهم لاستمرار العدوان حتى أجل غير مسمى وصرحوا بأن العملية قد تستغرق وقت طويل. كما اعتبرت الحكومة الإسرائيلية أن الهجمات التي تمت في أول يوم من العملية ليس إلا البداية وتوعدت بالمزيد.

    ما قبل بدء العمليات العسكرية
    اتهام متبادل بخرق التهدئة

    خلال فترة التهدئة التي بدأت في أواخر يونيو 2008 واستمرت ستة أشهر، تبادلت فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل الاتهامات بخرق اتفاق التهدئة؛ حيث اتهمت اسرائيل حماس والفصائل الفلسطينية بإطلاق الصواريخ من قطاع غزة على المدن الإسرائيلية واستمرت في تهريب الأسلحة خلال فترة التهدئة .
    في المقابل نشرت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي قبل انتهاء اتفاق التهدئة مع الفصائل الفلسطينية في 19 ديسمبر 2008 جردا للخروقات الإسرائيلية للتهدئة، وقالت إنها بلغت 195 خرقا في القطاع، تراوحت ما بين قتل 22 فلسطينيا بينهم مدنيين وإصابة 62 من بينهم تسعة من الصيادين والمزارعين واعتقال 38. أما في الضفة الغربية وصل عدد الخروقات الإسرائيلية –حسب ما نشرته سرايا القدس- أكثر من 1260 خرقا حيث تم قتل 21 من النشطاء والمدنيين وأصيب 245 فلسطينيا أغلبهم أصيبوا خلال مظاهرات ضد جدار الفصل, في حين اعتقلت قوات الاحتلال 1111 فلسطينيا.
    من جهتها أكدت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان بنابلس في تقرير نشرته يوم 20 ديسمبر 2008، أن القوات الإسرائيلية قتلت أكثر من 50 فلسطينيا في الضفة والقطاع خلال فترة التهدئة، وأوضحت أن إسرائيل قامت بانتهاكات عديدة للاتفاق منها اعتقال 1586 مواطنا فلسطينيا معظمهم من مدن الضفة, كما هدمت أكثر من 60 منزلا ومنشأة وخيمة اعتصام لمواطنين فلسطينيين معظمها في مدن الضفة. كما رصدت المؤسسة أيضا الاعتداءات المتكررة على الصحفيين الفلسطينيين ومصادرة الأراضي وتصاعد وتيرة الاستيطان وإقامة الحواجز العسكرية وتقطيع المدن وغيرها من الممارسات التي اعتبرتها انتهاكات منافية لمواثيق حقوق الإنسان.


    تحرك إسرائيلي للحصول على الموافقة الدولية لبدأ العملية

    ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت في عددها الصادر في 26 ديسمبر 2008 بأن وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني قامت بالتحدث مع قادة وممثلين عن الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وحتى بعض الدول العربية، لشرح موقف إسرائيل من العملية التي ينوي تنفيذها وللحصول على موافقتهم على البدء بالهجوم.لى الرغم من أن ليفني قد نفت أن تكون أخذت إذنا أو أبلغت مسبقا أية دولة عربية بما فيها مصر بنيتها مهاجمة غزة.
    كما يذكر أن هذه المجزرة قد جاءت بعد زيارة وزيرة الخارجية الإسرائيلية ليفني لمصر قبل المجزرة بأقل من 48 ساعة معلنة من القاهرة أن "إسرائيل لن تسمح بعد الآن باستمرار سيطرة حماس على غزة وستغير الوضع"
    وجهت العديد من الاتهامات إلى المسؤولين المصريين والنظام المصري بالتواطؤ مع إسرائيل في التخطيط للعملية. حيث اتهم النائب المعارض حسين إبراهيم الحكومة المصرية يوم 27 ديسمبر خلال جلسة برلمانية "بالتآمر مع إسرائيل على ضرب غزة" .

    خداع حماس

    وفيما وصف بأنه مساعي لطمأنة حماس مت أسرائيل بفتح المعابر وأدخلت 428.000 لترا من الغاز الصناعي ونحو 75 طنا من غاز الطبخ بالأضافة إلى 105 شاحنة إغاثة قبل يوم واحد من العملية.
    نشرة موقع قناة العربية مقالة بعنوان "سلسلة من عمليات التضليل والخداع ساعدت إسرائيل على مباغتة حماس" تحدثت فيه عن قيام إسرائيل بعدد من عمليات التضليل والخداع لضرب حماس حين غرة لأيقاع أكبر عدد من الأصابات، منها تنفيذ العملية يوم السبت يوم الراحة عند اليهود بالأضافة يوم الجمعة نفسه حرص مكتب رئيس الوزراء على إبلاغ الصحافيين بأن الحكومة ستجتمع الأحد "لمناقشة" عملية مكثفة محتملة على غزة. وقد عزز ذلك التكهنات بعدم الإقدام على أي تحرك قبل الأحد.

    بدء الهجوم الجوي الإسرائيلي على قطاع غزة

    تم استعمال ما لا يقل عن 80 طائرة حربية في هذا العدوان.

    استهداف المقار الأمنية
    استهدفت المجزرة كل المقار الأمنية في قطاع غزة والمقار التابعة لحركة حماس وأدى القصف إلى مقتل أكثر من مائة من قوات الشرطة والأمن الفلسطينية وعلى رأسهم اللواء توفيق جبر مدير شرطة غزة والعقيد إسماعيل الجعبري مسؤول الأمن والحماية في قطاع غزة ومحافظ الوسطى أبو أحمد عاشور فيما أرتفعت حصيلة القتلي إلي 225 شهيد اكثر من 750 جريح كثير منهم من أفراد الشرطة الفلسطينية.

    استهداف المواقع المدنية و المدنيين
    استهدفت الغارات الجوية العديد من المقار التي تعتبر مدنية، من الأمثلة على ذلك:
    * استهداف المساجد: تم استهداف خمسة مساجد مما أدى إلى انهيار عدة منازل ملاصقة لهذه المساجد.وهي مسجد أبوبكر ومسجد عماد عقل في جبايا ومسجد العباس في الرمال ومسجد السرايا على شارع عمر المختار في مدينة غزة و مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيانبالقرب من الكتيبة.
    * استهداف المدنيين: ذكرت حماس أن 180 من أعضائها قتلوا وأن بقية القتلى ويزيد عددهم عن ثلاثمائة بينهم مدنيون ومن بينهم 16 امرأة وبعض الأطفال.قالت منظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة أونروا إن ما لا يقل عن 57 مدنيا فلسطينيا قتلوا في الغارات الجوية الإسرائيلية منذ يوم السبت. وقال كريستوفر جونيس المتحدث باسم (أونروا) اليوم الاثنين إن هذا التقدير "متحفظ ومن المؤكد أنه سيرتفع" وذكر أن التقدير استند إلى زيارات مسؤولي (أونروا) للمستشفيات والمراكز الطبية في قطاع غزة.
    استهداف الأطفال: ذهب ضحية استهداف مسجد عماد عقل خمسة شقيقات فلسطينيات تتراوح أعمارهم بين الرابعة والسابعة عشر، أسماء الشقيقات هي جواهر ودينا وسمر واكرام وتحرير واسم أباهم هو أنور بعلوشة.كما وأسفرت غارات يوم 29 ديسمبر 2008 عن استشهاد ثمانية أطفال.كما تم انتشال جثة لأحد الأطفال (كان يحمل على ظهره حقيبته المدرسية) غطتها كتلة إسمنتية ضخمة على مدخل مقر مجمع الإيرادات العامة التابعة لوزارة المالية.
    * استهداف المنازل: تم استهداف بيوت المواطنين من خلال عمليات القصف التي سوي بعضها بالأرض وأصيب بعضها الآخر بأضرار بالغة، وتسببت في تشتيت قاطنيها بين المشافي والمقابر. كما استهدفت الطائرات الإسرائيلية منزلا في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة ما أدى إلى استشهاد فلسطيني بداخله وجرح ثلاثة آخرين.

    تسلسل زمني لعدد القتلى في قطاع غزة كنتيجة للعدوان
    يوم 27 ديسمبر :
    بالساعة 11:30 صباحا ألقت أكثر من 50 طائرة إسرائيلية حوالي 100 قنبلة وصاروخ على 50 هدف في قطاع غزة. وهي الضربات الأولى لمقرات تابعة لحماس ومكاتب ومراكز تدريب. أما الموجة الثانية فكانت من 60 طائرة قصفت بعد 30 دقيقة، وقد قصفت 60 هدفا بالإضافة إلى منصات صواريخ القسام داخل الملاجئ المحصنة والقذائف المزودة بأجهزة توقيت.
    الطائرات المستخدمة هي اف 16 المقاتلة وطائرات الأباشي العمودية. وقد خلف القصف الجوي على حماس أكثر من 228 قتيل و780 جريح. وقالت الحكومة الإسرائيلية بأن الهجوم هو رد على صواريخ القسام التي تستهدف جنوب إسرائيل والتي تكثفت خلال الأسابيع التي سبقت القصف الإسرائيلي.
    واستهدفت 60 طائرة إسرائيلية مجمعات حماس الأمنية والتدريبية، بالإضافة إلى المستودعات وألقت أكثر من مئة طن من القنابل. ويعتبر الهجوم الأعنف منذ 1967 من حيث الضحايا المدنيين الفلسطينيين والأكثر دموية منذ 60 عاما من الصراع مع العرب .
    وتم اطلاق حوالي 70 صاروخا للقسام وقذائف مورتر كرد للعمليات الإسرائيلية ولكنها لم تكن بنفس قوة وتأثير القذائف الإسرائيلية على غزة إحدى القذائف أصاب معبد يهودي بإشكول وجرح خلاله رجلان إحداهما خطيرة وقذيفة أخرى ضربت نتيفوت بالقرب من اسديروت، وقتلت شخصا واحدا وجرحت 6 أخرين.

    يوم 28 ديسمبر :
    استمر القصف على قطاع غزة وقد تم تدمير مسجد بواسطة صاروخ من طائرة F-16 وقتل على اثرها أربعة من جنود حماس وقصف شارع صلاح الدين الرئيسي بشمال القطاع، وهو الشارع الذي يؤدي إلى بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا. ودمرت ورش حديد بشمال القطاع والتي حسب الإقوال الإسرائيلية انها تصنع صواريخ القسام، وقصفت أيضا هيئة النور الخيرية الإجتماعية والتي تتبع حماس مما تسبب بأضرار مادية خطيرة للمبنى.
    عدد الضحايا ارتفع إلى 300 في هذا اليوم.كما تم قصف مبني محافظة غزة. كما قصفت الطائرات مقر قناة الأقصي الفضائية في غزة، والمجمع الأمني المعروف بإسم السرايا وقصفت مستودعا للأدوية في خان يونس، ومسجد الشفاء المقابل لمستشفي الشفاء المستشفي الرئيسي في القطاع مما عرضها للأضرار كما قصفت مبني محافظة غزة. وقامت الطائرات الإسرائيلية بقصف الحاجز الحدودي بين رفح المصرية والفلسطينية مما أدى لمحاولة بعض الفلسطينيين للتسلل إلى الجانب المصري فقامت قوات الأمن المصرية بفتح النار على المتسللين مما أدى لمقتل شاب فلسطيني، واشتبك مسلحون فلسطينيون مع قوات الأمن المصرية فقتل أحد ضباط الشرطة المصريين برصاصهم. وتسلل نحو 50 فلسطينيا في وقت سابق عبر الثغرات التي أحدثها القصف الإسرائيلي، وتمكنت الشرطة المصرية من القبض على 26 منهم، وجارٍ البحث عن الباقين في مدينة رفح المصرية .

    يوم 29 ديسمبر :
    عد منتصف ليل الإثنين 29 ديسمبر قام الطيران الأسرائيلي بقصف مباني الجامعة الأسلامية في غزة ست غارات جوية، وقد وصفت البي بي سي الجامعة بأنها "الرمز الثقافي لحماس" ولكن تم اخلائها قبل الهجوم بعدة أيام. بلغ عدد ضحايا الاعتداء بحسب جريدة الغد الأردنية وقناة الجزيرة حتى مساء يوم 29 ديسمبر 2008 350 شهيداً و1650 جريح.

    يوم 30ديسمبر :
    قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية الشريط الحدودي بقنابل اهتزازية بعد غارات على وسط وشمال القطاع. وفيما وسعت المقاومة نطاق قصفها بصواريخ غراد ليصل بئر السبع بينما حذرت لأمم المتحدة من نقص حاد في المستلزمات الطبية في غزة ,في نفس اليوم أتهم فوزي برهوم المتحدث بأسم حماس الرئيس عباس بأنةشكل خلية طوارئ في رام الله برئاسة الطيب عبد الرحيم (الأمين العام لرئاسة السلطة), لتتصل مع عناصر فتح في غزة لجمع المعلومات عن مواقع قادة حماس السرية, وإيصالها إلى قنوات التنسيق الأمني مع إسرائيل. أما بخصوص التغطية الأعلامي قامت خمسا على الأقل من كبريات الصحف الغربية -وهي لوموند الفرنسية ودير شبيغل الألمانية ولا كوريرا ديلا سيرا الإيطالية وذي إندبندنت وغارديان البريطانيتان- اختارت الصورة نفسها وهي عبارة عن رجل مصاب يمشي على قدميه بمساعدة شخصين وتبدو وراءه مخلفات القصف الإسرائيلي في محاولة لأخفاء الحجم الحقيقي للدمار والقتل.


    :bt:
    حافية القدمين
    حافية القدمين
    مبدع فعال
     مبدع  فعال


    المزاج : افكر
    انثى السرطان التِنِّين
    تاريخ التسجيل : 10/10/2008
    المشاركات : 1015
    مكان الإقامة : USA
    الهوايات : shopping
    الوظيفة : no thing
    عدد النقاط : 11929
    السٌّمعَة : 8

    مجزرة غزة ديسمبر 2008....عملية الرصاص المصبوب Empty رد: مجزرة غزة ديسمبر 2008....عملية الرصاص المصبوب

    مُساهمة من طرف حافية القدمين السبت 03 يناير 2009, 11:00 pm

    لا حول ولا قوة الا بالله

    حسبي الله ونعمه الوكيل فيهم

    الله ينصر عزه واهلها وكل العرب امييييين


    شكرا ع الموضوع


    حافية القدمين

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 26 نوفمبر 2024, 9:49 am